من نحن

نبني جسور التواصل، لشراكات جديرة بالثقة!

برز اسم W7Worldwide كوكالة سعودية مستقلة، وسرعان ما تبوأت الريادة في عالم الإستشارات الإستراتيجية والإعلامية، يدفعها شغف ربط الناس بعوالمهم، وإحداث التأثير، ولأننا نقدّر رسالتك ونفهمها ونهتم بها كثيراً، فقد اتسعت دائرة جهودنا لبناء جسور طويلة الأمد، تربط بينك وبين جمهورك

حرصنا على بناء أكثر الجسور قوةً ومتانة، يكمن تخصصنا في بناء جسر التواصل لإستدامة العلاقات التواصلية وإدارة الصورة الذهنية والسمعة الإيجابية من خلال الأساليب المبتكرة

عن السعودية

تشهد المملكة العربية السعودية تنامياً سريعاً وملحوظاً، وهي تستشرف آفاق تغييرٍ ناهض يُتوقع قطفُ ثماره خلال السنوات القليلة القادمة. فهي موطن الحرمين الشريفين، وتضم مزيجاً من أعراق مختلفة تلتقي معاً، وترسم ثقافة فريدة تميزها عن غيرها، وقد عززت المملكة هذه الثقافة بحفاظها على تقاليدها وممارساتها. 

 ثم جاءت رؤية 2030 بهدف تعزيز دورها من خلال بناء “مجتمع حيوي” و”اقتصاد مزدهر” و”وطن طموح”، وتم إطلاق برنامج التحول الوطني 2020 بخطة قصيرة الأجل، هدفها تحرير اعتماد الاقتصاد السعودي على النفط. وكان لهذه الأهداف مجتمعة ثمارها من حيث زيادة حجم التنوع في الأسواق، وتوسيع نطاق إمكانياتها داخلها. وكان لذلك أيضاً تأثيره القوي على السوق ما أدى إلى تحول نموذجي يؤثر بشكل مباشر على سلوك المستهلك وعاداته.

هذه البيئة المتنوعة تولّد سوقاً أكثر تميزاً، يتطلب بذل جهود حقيقية لفهمه. ويكمن تميزنا في هذا الاتجاه بعينه، ونعتبر ممارستنا وخبراتنا مؤشرات لفهم طبيعة السوق، عبر رؤية العميل أو العلامة التجارية. 

قصتنا

ولجت وكالة “W7Worldwide” في مجال الإستشارات التسويقية والإعلامية عن خبرة ودراية واحتراف، لتتواجد اليوم ضمن الوكالات الرائدة والمستقلة بالمملكة العربية السعودية. ونظراً لدرايتها العميق بالسوق المحلية، وانتشارها العالمي، وزخم معارفها المتنوع، حيث نجحت في ربط عملائها بجمهورهم، بجسر تواصل قوي.

تندرج تحت الإستشارات الإستراتيجية والإعلامية خدمات أخرى برعت الوكالة في تقديمها كإعداد البحوث، وأنشطة العلاقات العامة، والخدمات الرقمية والإبداعية، والتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وغيرها من الخدمات.

ونفخر في “W7Worldwide” بأن نكون الوجهة الصحيحة للعملاء متى ما أرادوا بناء الصورة الذهنية لعلامتهم التجارية، أو تعزيز سمعتها، أو إدارة أزماتهم الإعلامية بخبرة وثقة.

وبفضل خبراتنا الطويلة، أبحرنا في العديد من المجالات بثقة، تسندنا كفاءاتنا المتميزة، ومن بينها صناعة التقنية، وخدمات الرعاية الصحية، والأنشطة الحكومية، وأنشطة الشركات، والإتصال المؤسسي، والمنتجات الاستهلاكية التي تتسع دائرتها بحسب تصنيفاتها الفرعية، متمثلين هدفنا النبيل في سد الفجوة المتواجدة بمجال الإستشارات الإستراتيجية والإعلامية داخل السوق المحلية.

ولأن التواصل الفاعل مع الجمهور أصبح عاملاً أساسياً لتواجد العلامات التجارية وتمكينها على المستوى العالمي، نطمح إلى تطويع رؤيتنا المحلية للسوق السعودي والاستفادة منها أيّما إفادة، بما يساعدنا على ابتكار حلول رائدة، ضمن صناعة نُتقنها.

وعلى الرغم من أن أهم أسسنا التي نرتكز عليها هي ضرورة فهم جمهورنا المحلي، إلا أننا في نفس الوقت نعمل وفق معايير عالمية رفيعة، توفّر لنا ولعملائنا مزايا تنافسية في سوق متغيرة. كما نستمد قوتنا من خلال انتشارنا العالمي، ونجتهد في إحداث التأثير المطلوب ليس بالسوق المحلية فحسب، بل على الصعيد الإقليمي والدولي أيضاً.

خدمة عملائنا تتواجد في قمة أولوياتنا، مستثمرين كفاءات فريق عملنا الطموح والمدعم بالحماس والذكاء والمهنية العالية، والحريص على التعامل مع العملاء من خلال إستراتيجيات متكاملة، تتماشى مع متطلبات علاماتهم التجارية ومتطلبات السوق أيضاً.

وبوصفنا أول وكالة محلية تدخل السوق بإمكانات عالية ومقاييس عالمية، فإننا نلتزم بالإيفاء بوعودنا، عبر تقديم خدمات تتسم بالجودة والنتائج المؤثرة.

رؤيتنا

أن نكون وكالة عالمية رائدة، تستكشف السوق المحلية بعين فاحصة، وتنتهج معايير تواكب التغيير، وتستثمر في كفاءات محلية محترفة، وجهتُها العالم.

رسالتنا

أن نستفيد قدر الإمكان بمعرفتنا للسوق المحلية، وتعزيز انتشارنا العالمي، لتحقيق التميز الإستراتيجي، الذي يصنع الفارق المؤثر .

مفهوم عصري متجدد!

قصة الكلمات الاستفهامية الست، وكيف جعلناها .سبعا؟ً.

• لسنا خجولين عندما تعلق الأمر بجرأة طرح الأسئلة، متى ما رأينا ضرورة لذلك. ماذا، أين، من، لماذا، متى، وكيف؟ بدايات استهلالية للأسئلة، ومدخلٌ لنمط محدد أو شكل من أشكال التواصل. لجعل كل رسالة أبعاداً متعددة، تجعلها أكثر ديناميكيةً وانتماءً لمضمونها.

• ومع ذلك، سببت وسائل الإعلام الرقمية الجديدة، وزيادة عدد الخيارات مقارنةً بوسائل الإعلام الكلاسيكية المتاحة في جعل عملية التواصل أكثر تعقيداً، ما أوجد الحاجة إلى فهم وإطلاق الرسائل من خلال وسائط تناسب الجمهور المستهدف.

• ووضعنا بالاعتبار لهذه الحقيقة، عكفنا على تطوير جوهر وكالتنا – “بواسطة من”؟

• ونحن نستلهم الأحرف الاستفهامية الخمسة، وحرف الـH، وعنصرنا المفقود ” من”؟، قمنا بصياغة مفهوم عززنا به هدفنا الرئيسي، وهو التواصل من خلال وسائل أكثر فعالية وتأثيراً.

• “من”؟ هي جزءٌ من لغز يحتاج للحل حتى تظهر الصورة وتكتسب شكلها العام. إنه العنصر الذي نقوم من خلاله بتحديد وتعريف كل منصة، شخص، فكرة، أو تقنية للتواصل مع الغير. إن توجيه هذا السؤال لعملائنا ولأنفسنا مرات عدة، يؤكد على الأهمية الكبرى لهذا النوع من التواصل.

• وبغض النظر عن حصولنا على إجابةٍ لأيٍ من الأسئلة الهامة، وبالطريقة التي تساعدنا على التميز بالسوق، يشكّل “من” أساساً لنموذجنا ABC Model ، والذي يمكنك قراءة المزيد عنه هنا.

انطلاقة نحو العالمية

نفخر بامتداد رقعة شبكتنا عالمياً، ونستثمر ذلك بشكل أمثل، بينما نسعى جاهدين للحفاظ على معاييرنا المتطورة، وتعزيز انفتاحنا على العالم كونه طريقنا لإحداث تنوع كبير في نهجنا وخططنا، لنزداد قوةً وتأثيراً في صناعة تشهد تحولاً كبيراً. نحن منفتحون على أي أفكار جديدة، أو وجهات نظر، من شأنها خدمة أهدافنا، كما أن أبوابنا مفتوحة لأي شراكاتٍ أو تحالفاتٍ مثمرة، تنسجم مع رؤيتنا، وتدفعنا نحو تحقيق نتائجَ متفردةٍ وغيرِ مسبوقة.

فر يق عمل طموح

هم يتواجدون في قلب أنشطتنا، إنهم أفراد فريق عملنا المفعمون بالتفاؤل والطموح، والطاقات والحماس، والشغوفون برسالة يتفانون في نقلها للعالم بمصداقية. لا يضيرنا الدخول في تجارب جديدة، أياً كان نوعها، طالما كانت تحديات المرحلة تتطلب ذلك. فكل عميل لدينا هو رحلة اخترنا وجهتها بتأنٍ، ونسعى من خلالها لتوسيع حدودنا، متطلعين لأن نكون نموذجاً رائعاً يُقتدى به. نعمل كأسرة واحدة متماسكة، تتسم جهودها بالنديّة والجديّة، فكل فرد منّا يعمل بتحدٍ وجرأة، حيث لا استسلام، بل رغبة للمضي قدماً نحو النجاح.

تنوّع بثراء!

نرى بأن الأصول الحقيقية لأي شركة استشارات استراتيجية وإعلامية تتمثل في الموارد البشرية، وموهبتهم، والتزامهم. إلا أن ما يميزنا أكثر هو تنوع أنشطتنا وثراء مفاهيمنا، وقدرتنا في ابتكار الأفكار والمفاهيم ووجهات النظر والثقافات، جعلتنا في الطليعة ومنحتنا رصيداً لا ينفد من الأفكار الرائعة، يسندنا فريق من المحترفين والموهوبين، ممن لديهم خلفيات علمية متنوعة، وخبرات إبداعية تجاوزت الـ 5 أعوام . نثق في مقدراتنا ومعارفنا، فهما من جعلانا مولعين بالنتائج المتميزة، حيث لا نقبل أقل مما نطمح إلى تحقيقه.

جوهر قيمنا

التزام

علوُّ صيتِك، علوٌ لصيتِنا.

التزامنا تجاهك ينعكس علينا ككيان له رسالةٌ وقيم، ووعدُنا معك هو الالتزام ببذل أقصى جهودٍ ممكنة لتقديم حلول مبتكرة، تلبي احتياجاتك.

جودة

لا مساومة على الجودة.

لا نقدّم للعميل أي مشروع ما لم نضمن تميز جودته، لذا نحرص على العمل بمعايير عالمية المستوى، نواجه بها التحديات، ونطوّع من خلالها مقدراتنا، لتسمو الأعمال بالجودة.

حب الاستكشاف

مولعون باستكشاف المجهول، تماماً كما الصغار.

بقدر ما نسأل، بقدر ما نتعلم المزيد. يدفعنا الفضول لاستكشاف عالمك، ويحدونا شغف بالبحث عما يجعلك في القمة. نحن لا نوجّه إليك فقط الأسئلة التي تهمنا، بل نستفسر منك عما يهمك تحديداً، ويتماشى مع تطلعاتك.

تفانٍ

أنت محور اهتمامنا.

نستشعر مسؤولياتنا الجسام تجاهك، ونهتم بك كثيراً. وبما أننا مخلصون لقضيتك، فنحن نقوم بواجبنا على أفضل وجه لنفهمك أكثر، وليحاكي صوتُنا صوتَك، ويعبّر عن أسلوبك.

شفافية

ليس هناك ما نخفيه عنك.

نهتم كثيراً بخصوصية عملائنا، لأننا منفتحون، ولنا أصولنا العريقة في التعامل بشفافية، فالصدق قيمة نرى ثمارها في فريق عملنا.

العدالة

نقدّر معنى وقيمة المساواة.

نتعامل مع كافة عملائنا بعدل وأمانة، ونمنح كلاً منهم الوقتَ والجهد الذي وعدنا أن نخصصه له، طوال دورة حياة مشروعه.

صفات تميزنا

جريئون

ننجز أعمالنا بأسلوب مغاير، لأن ديدنا الإبداع ليس إلا. نسعى لإطالة مدى حدودنا، لاكتشاف ما قد نحتاجه يوماً ما.

مفعمون بالطاقات

لكل واحد منا مجموعة من المهارات التي تتجانس مع بقية مهارات فريق عملنا. نعمل لتوسيع دائرة إمكاناتنا، وتطوير أنفسنا، لنواجه التحديات بثقة وجدارة.

مُولعون بأدق التفاصيل

قد تُحدِث التفاصيل الصغيرة فرقاً كبيراً، وهي تفاصيل نستثمرها لإحداث تأثير أكبر مما هو متوقع.

متحمسون

نواجه ما قد يعترضنا من عقبات بنظرة إيجابية، وعقلية متفهمة وواعية. وبغض النظر عن حجم المشروع، لا يعرف الفشل طريقه إلى قلوبنا، فمفهومنا للنجاح أنه يبدأ منذ لحظة وضع مشروعك في مخيلتنا.

هويتنا

نضع معارفنا العالمية بين يديك.  

تتطلب عملية التطور التي يشهدها السوق السعودي فهم الطريقة التي يسير بها العالم اليوم، مع ضرورة بذل الجهود لتمكين الخبرة العالمية داخل المملكة. نقف في منتصف الطريق، كجسر قوي يربط بين الأعمال التجارية العالمية والمحلية، ويواءم بين رؤيتك وبين الثقافة المحلية والتقاليد واللغة. ونحرص على توطيد علاقتك مع جمهورك من ناحية، وعلى ترسيخ علاقتنا بك من ناحية أخرى. ابتكرنا لعالمنا باقة ألوان للتعريف بهويتنا، كوكالة رائدة، نشأت منكم وإليكم.

اللون الأرجواني

ثمة توازن دقيق بين اللون الأحمر وبين علو صيتك، وبين اللون الأزرق ورسوخ قيمك. يتواجد اللون الأرجواني بشموخ في اسم علامتنا التجارية التي تتسم بالمرونة، والتي تبتكر تأثيرها باستمرار. تعبّر ندرة اللون الأرجواني عن ديناميكية وتفرد في طريقة التفكير، مثلما نتميز عن غيرنا بفهمنا الاستثنائي للسوق السعودي وصوته (وسائل التواصل والإعلام). وكوننا نتوشح لون الملوك والأباطرة، فنحن من يعبّر تماماً عن ملوكية وفخامة علامتك التجارية، بالدرجة التي تجذب اهتمام الجمهور وتمنحهم الشعور بالولاء تجاهك، نظير ما تقدّمه لهم من ثمار. قلبنا الأرجواني يرمز إلى الشجاعة، فهي التي من خلالها نسبر غور إمكانات علامتك التجارية.

اللون الرمادي

مثلما يعبّر اللون الرمادي عن الهدوء والتحفظ والاستقرار، فإن لنا تأثيرنا الثابت على غيرنا، متحفظون في قيمنا، وأفكارنا، ومعارفنا، ولنا حكمتنا التي تعطينا بصمتنا المتميزة داخل السوق. تدفعنا جرأة الأرجواني، فنحن أنيقون، ناضجون، شفافون، ونتعامل بتحكم كبير، متى ما دقت ساعة العمل.