سبعة دروس مستفادة يمكن للمرأة استلهامها من حياة أول سفيرة في تاريخ السعودية، صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية، والتي استطاعت عبر مسيرة من التجارب الريادية المختلفة من المال والأعمال إلى عاصمة السياسة العالمية “واشنطن”، فهي من عاشت أغلب سنوات عمرها في أجواء الحياة الدبلوماسية بأميركا، فهي ابنة الدبلوماسي المخضرم الذي أطلق عليه “عراب العلاقات السعودية الأميركية” بعد أن أصبح عميدا للسلك الدبلوماسي بواشنطن لكونه صاحب أطول مدة خدمة بالعاصمة الأميريكية الأمير بندر بن سلطان .. فتعالوا نتعرف على الأميرة ريما عن قرب.
- مثابرتها المتواصلة لبناء مسيرة طموحها.
- صوتها القوي لمساندة حقوق المرأة المشروعة.
- ريادتها العالمية.
- امتلاكها للفهم ومعرفة الثقافات أهلَّها لمنصب سفيرة المملكة في واشنطن.
- سخرت قدراتها في القضايا الخيرية والصحية والإبداعية.
- إيمانها ببنات وطنها وتوظيفهن في شركاتها الاستثمارية.
- عضويتها في عدد من المجالس الاستشارية المحلية والعالمية.
من هي؟
- ولدت في الرياضعام 1975
- انتقلت للولايات المتحدة مع والدها الأمير بندر بن سلطان السفير الأسبق بواشنطن لمدة 22 عاماً
- حصلت على بكالوريوس دراسات المتاحف والحفاظ على الآثار من جامعة جورج واشنطن
- عاشت أغلب سنوات عمرها في أجواء الحياة الدبلوماسية بأميركا.
- أسست مجموعة شركات استثمارية.
- أطلقت علامة تجارية للحقائب الجلدية المصنوعة من جلود التماسيح والثعابين النادرة.
- أسست أول صالة ألعاب رياضية وناد صحي للنساء بالرياض.
- اختارتها مجلة فورس الشرق الأوسط (2014) كواحدة من أقوى 200 سيدة عربية.
- تقلدت عدة مناصب حيوية في حكومة المملكة العربية السعودية.
TAGS